الابن الجامعي يشتهي زوجت أبيه بالبكيني
في هذا اليوم لم يكن يتخيل موري ان حلمه سيتحقق اخيرا و سيحضى ب سكس جامد مع زوجة ابيه المثيرة كان من يوم قدومها الى بيتهم و هي تعجبه و لاكن زادت لهفته عليها عندما رأها في احد الايام تستحم و تدعك كسها و شفراتها ظلت تلك الصورة في عقله و كان يحلم بها دائما و ينهض كل يوم بالبوكسر مليئ بمنيه من حرارة الحلم … كانت اليوم في المطبخ تجهز الغداء و لم يكن في البيت سوى هي و هو دخل الى المطبخ و فتح التلاجة لاكنها قالت له لا تاكل شيء الغداء سيجهز بعد قليل لاكنه جاء من ورائها و عانقها ثم همس في اذنها لاكني جائع جدا ثم بدأ يحرك زبه على مؤخرتها من فوق الملابس حتى شعر به ينتصب على ظهرها و قال لها هل ترين كم انا جائع حاولت ان تبتعد لاكن لذتها بعناقه و شعورها بزبه كان اقوى منها حاولت ان تبعد يديه عندما حاول ان يرفع تنورتها و لاكنها فشلت لانه بدأ يقلع ملابسها الى ان عراها تماما كان جسمها ابيض و ناعم و جميل مثلما راها عندما كانت تستحم ادارها لعنده و بدأ يلحس شفتيها المملوئتين و يقبلها ببطئ و حرارة ثم نزل الى بزازها و ادخل حلماتها الوردية في فمه و بدأ يرضعها و يعضها حتى تصرخ و في نفس الوقت انزل يديه الى سكها و بدأ يحرك يديه ببطئ على كسها حتى تحس بكل لمسة و عندها بدأ يدعك شفراتها بدأت تغنج بجنون و عندما بدأ يحرك لسانه اسرع و اسرع و يستمتع بالماء الكثيف و اللذيذ الذي ينزل منها ثم ادخل اصابعه و بدا ينيكها و يلحسها الى ان اصبحت على اخرها ثم نزلت على ركبتيها امامه و امسكت زبه و قالت له قل لي ارضعيني يا ماما قالها و انفاسه تتقطع عندها ادخلته الى فمها و مصته له الى ان اصبح مبللا ثم نيكها من كسها و من طيزها ااااه اااه اااه ااي اااه حتى اصبحو يلهثون و انزل في فمها ثم همس في اذنها خذي وقتك في تحصير الغداء فقد شبعت الان .